
الدروة 24 عبد الرزاق الزفزافي
بتاريخ 30 يوليوز2021 بمناسبة ذكرى عيد العرش المجيد كنت مواظبا على الحضور والانصات للخطاب الملكي وكذا الحضور في المناسبات الوطنية والدينية.
هذا المكان تحديدا كلما أمر من أمامه لقضاء اغراضي في مصلحة تصحيح الامضاء أتذكر ذلك اليوم .
مند اصابتي بالشلل النصفي ،اكتشفت مجموعة من الاشياء في هذه الفترة،فكانت وقفة تأمل وتصالح مع الذات، وإعادة ترتيب الأوراق ووضع البوصلة على بعض الأهداف المسطرة من أجل تحقيقها.
ولكن نقول الحمد لله والشكر لله لن يصيبنا الا ما كتبه الله لنا،المؤمن المصاب ، إذا أحبه الله ابتلاه.
نعم جاء في الحديث: إن الله إذا أحب عبدًا ابتلاه ، فالابتلاء يبتلى به الأحباب ليمحصهم، ويرفع درجاتهم، وليكونوا أسوة لغيرهم حتى يصبر غيرهم يتأسى بهم….
.


