
تنسيق أمني ميداني بين عناصر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DST والفرقة الإقليمية للشرطة القضائية، تحت إشراف المراقب العام، رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، تسفر عن عملية أمنية نوعية، من قلب جماعة سيدي إسحاق، وتحديدا بمنطقة تتواجد بها مقالع رمال، محادية للشاطئ، وذلك من خلال إحباط محاولة للتهريب الدولي للمخدرات، في ساعة متأخرة من ليلة يوم أمس الإثنين، حيث تم حجز “رموك” محملا بشحنة كبيرة جدا من مخدر “الشيرا”، كانت في طريقها إلى “زودياكات”، ومن تم، تواصل المسير صوب الضفة الأخرى….، كما تم حجز إحدى “الزودياكات” أيضا
عملية أمنية نوعية هي إذن، ليست الأولى من نوعها، ولن تكون بالأخيرة حتما، تدخل في إطار التنزيل الأمثل والسليم، لتوجيهات وتعليمات الإدارة العامة للأمن ولمديرية مراقبة التراب الوطني، الرامية إلى مكافحة مختلف أنواع الجريمة بربوع الوطن، كما أن العملية الأمنية النوعية هذه، تعتبر من بين ثمرات المجهودات الجبارة التي تقوم بها مديرية مراقبة التراب الوطني DST بتنسيق إما مع المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، أو مع القيادة الجهوية للدرك الملكي، ليل نهار، والرامية إلى مكافحة كل أشكال الجريمة، من بينها طبعا، الإتجار في المخدرات والممنوعات بمختلف أصنافها، بما في ذلك، الجرائم العابرة منها للقارات.
فتحية شكر وتقدير إذن، لأعين المملكة التي لا تنام، والمتمثلة في عناصر DST ولأمن الصويرة، تحت إشراف المراقب العام، رئيس المنطقة الإقليمية للأمن، على رسمهم لمعالم التألق والتميز من جديد
من قلب جماعة سيدي إسحاق…، “الديستي” و”لابيجي” الصويرة…، تنسيق أمني ميداني بين عناصر المديرية العامة لمراقبة التراب الوطني DST والفرقة الإقليمية للشرطة القضائية، تحت إشراف المراقب العام، رئيس المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، تسفر عن عملية أمنية نوعية، من قلب جماعة سيدي إسحاق، وتحديدا بمنطقة تتواجد بها مقالع رمال، محادية للشاطئ، وذلك من خلال إحباط محاولة للتهريب الدولي للمخدرات، في ساعة متأخرة من ليلة يوم أمس الإثنين، حيث تم حجز “رموك” محملا بشحنة كبيرة جدا من مخدر “الشيرا”، كانت في طريقها إلى “زودياكات”، ومن تم، تواصل المسير صوب الضفة الأخرى….، كما تم حجز إحدى “الزودياكات” أيضاعملية أمنية نوعية هي إذن، ليست الأولى من نوعها، ولن تكون بالأخيرة حتما، تدخل في إطار التنزيل الأمثل والسليم، لتوجيهات وتعليمات الإدارة العامة للأمن ولمديرية مراقبة التراب الوطني، الرامية إلى مكافحة مختلف أنواع الجريمة بربوع الوطن، .

كما أن العملية الأمنية النوعية هذه، تعتبر من بين ثمرات المجهودات الجبارة التي تقوم بها مديرية مراقبة التراب الوطني DST بتنسيق إما مع المنطقة الإقليمية للأمن بالصويرة، أو مع القيادة الجهوية للدرك الملكي، ليل نهار، والرامية إلى مكافحة كل أشكال الجريمة، من بينها طبعا، الإتجار في المخدرات والممنوعات بمختلف أصنافها، بما في ذلك، الجرائم العابرة منها للقارات.فتحية شكر وتقدير إذن، لأعين المملكة التي لا تنام، والمتمثلة في عناصر DST ولأمن الصويرة، تحت إشراف المراقب العام، رئيس المنطقة الإقليمية للأمن، على رسمهم لمعالم التألق والتميز من جديد

